للـشِّـيـعـةِ الـفـظـيـعـةِ الـشَّــنـيـعَـهْ
أئـمَّـةٌ لِـئـامْ
أخـلاقُـهُـمْ مِـنْ ضـجَـرٍ
قـلـوبُـهـمْ مِـنْ حـجَـرٍ
عُـقـولـهـمْ مِـنْ بـعَـرٍ
وقـوْلـهُـمْ إنْ نـطـقـوا.
لـيـس سِـوى بُـغـامْ
قـد خـذَلـوا عـلِـيًّـا الإمـامْ
وانـتـهَـكـوا الإسـلامْ
فـحـرَّمُـوا الـحـلالَ حـيـنَ حـلَّـلُـوا الـحـرامْ.
وحـرَّفـوا الـشَّـريـعَـهْ
فـهَـلْ مِـنَ الـغـرابَـهْ
أنْ يـلـعـنُـوا الـصَّـحـابَـهْ
عـلـيْـهـمُ الـصَّـلاةُ والـسَّـلامْ
ويـأْفـكُـوا مِـنْ خُـبْـثِـهـمْ
عـلـى الـتـي بـرَّأَهَـا ربُّ الـوَرَى.
عـائـشـةُ الـطَّـاهـرَةُ الـحـصـيـنَـةُ الـمَـنـيـعَـهْ
فـإنْ سُـئـلـتَ مـرَّةً عَـمَّـنْ تـكـونُ الـشِّـيـعَـهْ ؟
قـلْ إنَّـهُـمْ
نـوْعٌ مِـنَ الـيـهـودِ فـي الإسـلامْ.