تجربة إبداعية متواضعة، لم تخل من العقبات والصعوبات والإكراهات والتحديات، وليس من السهل أن تواصل الطريق بخطى حثيثة على مدى عقد من الزمن في ظل ظروف يعلم حالها الجميع.
شريط مهدى لكل أوفياء مدونة أسماء التمالح، لعشاق القلم البريء، ولكل من واكب التجربة منذ انطلاقها سنة 2009، ومنحها ثقته ودعمه ومحبته. شكرا لكم أيها الفضلاء ..