يعتبر موقع شالة الأثري أحد المكونات الثمانية للرباط، العاصمة الحديثة والمدينة التاريخية، وهو تراث مشترك، مدرج بقائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2012.
موقع شالة الأثري بالرباط شاهد ثمين على تاريخ المغرب، وتنوعه الثقافي، وهو يجسد ثلاث فترات تاريخية رئيسية:
الأولى : تعود إلى العصر الموريطاني ما قبل الروماني.
الثانية : إلى العصر الروماني.
الثالثة : إلى العهد الإسلامي، حيث أصبح الموقع خلال القرنين الثالث عشر والرابع عشر مقبرة للسلاطين المرينيين.
إلى جانب كل هذا، يحظى موقع شالة الأثري بالرباط بأهمية تاريخية وأثرية، حيث يتميز بقيم روحية وطبيعة خلابة ما يضفي عليه جوا من الطمأنينة والسكينة.
صور من العرض المسرحي الذي سبق وقدم هذه السنة 2024 بداخل الموقع الأثري شالة بالرباط :